وتساند غادة زوجها في هذه الفترة معنويا ليكون نائباً في البرلمان لكنها من الممكن  ايضاً أن تضيع له حلمه لكونها فنانة لها مشاهد

عري وإثارة عبر أفلامها ومسلسلاتها، وهو ما يرفضه أهالي الدائرة الريفية، التي تتمسك بالعادات والتقاليد، وترى ما تقدمه "غادة"

نوعاً من "قلة الأدب".

بعض منافسي "فودة"، الذي يمتلك أموالاً طائلة، يقوم بإنفاقها في حملاته الانتخابية، يستغلون السجل الفني لـ"غادة" لضربه سياسياً

أمام أبناء الدائرة، وهو ما تم بالفعل، حيث استخدم بعض منافسيه صوراً جمعت الزوجين في العرض الخاص لفيلمها الأخير

"الجرسونيرة"، حيث قامت "غادة" بتقبيله بشكل مثير أمام الحضور، ليستغل منافسوه هذه الصور في طباعتها وتوزيعها على أبناء "زفتى".